لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم : أشرَقَ المولدُ الشَّريفُ وطابا

 

أَشْرَقَ المَوْلِدُ الشَّريفُ وطَابَا
 حينَ أَبدَى إلى الحبيبِ انْتِسابا
 
يا حبيبَ الإلهِ يا نورَ أمسِي
 وَغَدِي مُلهِمَ العبادِ الكِتابَا
 
يَعبِقُ المِسكُ حينَ يُذْكَرُ طه
 حينَ نورُ الحبيبِ زادَ اقتِرابَا
 
تَسْتَتِمُّ البُدُورُ مِنْكَ ضِياها
 وتُعِيدُ الشُّموسُ فيكَ الشَّبابا
 
وتَدينُ الأَكوانُ بَعْدَ زمانٍ
 لَم تَكُنْ أنتَ فهِيَ كانَتْ سَرابا
 
إيهِ لَولاكَ لَمْ تكُنْ بَعْدُ دُنيا
 كُلُّ تلكَ الأفلاكِ كانَتْ يَبابا
 
أنتَ هَدْيٌ بَلْ أنتَ كلُّ هُداها
 وسَناها وَهَدْيُ شعبٍ أنابا
 
مَنْ حباهُ الإلهُ خَلْقاً وخُلقاً
 وكمالاً كانَ الحبيبَ المُهابا
 
مَنْ دَنا لِلإلهِ حبّاً وقُرباً
 وهَداهُ الإلهُ قَولاً صوابا
 
مَنْ لهُ الذّكرُ والمَدائحُ تَعلو
 كُلَّ يومٍ نَسْتَسْقي فيهِ السَّحابا
 
وبِهِ نَرْتَجي الثَّواب وأمناً
 وبِهِ يَنْهَلُ المُحِبُّ الرِضابا
 
طالِعٌ بَدْرُهُ علا كُلَّ بَدرٍ
 كاملٌ وصْفُهُ ويبقى المُجابا
 

المحامي فؤاد الموسوي
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع