لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

نحــن معكـــم

 

سمعا قول الإمام الخامنئيّ دام ظله. أرادا أن يساعدا، ولكنّهما لا يملكان شيئاً. تذكّرا الشقّة. إنّها حصيلة شقاء العمر! ادّخرا أموالها طيلة حياتهما. يومها باعت ذهبها، أمّا هو فعمل ليل نهار لتأمين، وجمعا جنى عمرهما لتأمين تلك الدار.
ولكنّهما قالا: "لا بأس، لا شيء أغلى من المقاومة"، فباعاها.
اشتراها أحدهم وأعطاهما المال، فذهبا به فوراً إلى صناديق الدعم، وعادا فرحَين بما قدّما.
عاد الرجل الشاري إليهما. أعاد لهما الشقّة قائلاً:"لستما وحدكما من يحبّ المقاومة. والشقّة لكما من جديد، هديّة منّي إليكما"!
باعا الشقّة ثانيةً؛ لأنّهما كانا يحبّان أن يكونا إلى جانب المقاومة مرّةً أخرى!

رقيّة كريميّ

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع