نور روح الله | علّمتنــا  أن نبصر جمـال البلاء* مع الإمام الخامنئي | رسالة القرآن: حقيقة النصر* تسابيح جراح | نبضي الخافت تمرّد على الموت مناسبة | في جوار المعصومة عليها السلام الافتتاحية | أذلّاء، لن يجدوا إلّا سراباً كان أباً مجاهداً - حوار مع عائلة سماحة السيّد الشهيد هاشم صفيّ الدين (رضوان الله عليه) وصيّة السيّد صفيّ الدين: "ممنوع أن يجوع أحد" قيادة السيّد هاشم: حـزمٌ فـي ليـن نذرٌ أثمر شرحاً - شــــرح نهــــج البلاغـــة للسيّد هاشم صفيّ الدين لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد

سيماء الصالحين| الصلاة أولاً(1)


نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله:

في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة إلى أربعمئة صحفيّ، وقد أُعِدّ للإمام مكانٌ ووقف فيه، وكانت جميع الكاميرات تعمل. كان من المقرّر أن يشترك كلّ عدّة أشخاص من الصحفيّين في سؤالٍ واحد. أجاب الإمام عن سؤالين أو ثلاثة، وسمع صوت أذان الظهر، وفوراً غادر المكان، وقال: "الآن يفوت وقت فضيلة الظهر"، فتعجّب جميع الحاضرين من أنّه غادر المكان من دون مسوِّغ، فطلب منه شخصٌ أن يصبر دقائق عدّة ليجيب على الأقلّ عن أربعة أو خمسة أسئلة أخرى، فأجاب: "غير ممكن أبداً".


1.سيماء الصالحين، ص 119.
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع