لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: ذكراك خالدة

 

هوَ شهيدٌ كَباقي رفاقِ الدَّربِ، الّذين ارتحلوا عنَّا لتبقَى ذكراهم خالدةً في قلوبِنا..

أبو زهراء، لقد حانَ أوان الحنين مجدَّداً، فها هي الرَّصاصةُ تُمجّدُ مسيرةَ بطلٍ عاشقٍ للجهادِ خطَّ سطورَ الرُّعبِ في قلوبِ أعدائِها..

أم تُراكَ تركْتَ الأحبَّةَ في سبيلِ لقاءِ المعشوقِ الواحدِ الأحدِ، طالباً منه نيلَ وسامِ الشَّهادة فكنتَ خَيرَ شهيدٍ؟

من وصيّة الشهيد حسين حسن (أبو زهراء):
«هذه المعركة التي نخوضها لا تقتصر على تحرير حلب أو القلمون أو تحقيق الانتصار فيهما فحسب، بل إنّها مسيرة تواصل مع الإمام صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف».

والد الشهيد الحاج حسن حسن

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع