لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: كميل الشهداء

يا أيها الوجه الساطع نوراً
أيُّ سرٍّ تخفيه؟!
أتخفي وراءك سرَّ عشق الزهراء؟
والحنين والشوق لسيد الشهداء؟
أخي قاسم.. يا لغيبتك الأليمة
يا لتلك العينين المشرقتين
اللتين تشهدان لك كم بكيت ليلاً ونهاراً
تدعو أن يرزقك الله الشهادة


فالتحقت بالمقاومة الإسلامية
في نهج حزب الله الغالبين
حاملاً دماك على كفيك، وكُلُّكَ إصرار:
"إني ماضٍ لتحرير الجنوب من غدر اليهود"
إلى أن نلت الشهادة، شهادة الأحرار
أخي كميل، أصبحت روحك منارة للسالكين
فكيف لا تضمك الزهراء؟!

ويمسح على رأسك محمد المختار؟!
وتكلِّلك الملائكة بالغار؟!
فهنيئاً لك شهادة الأحرار
يا عزيز الزهراء
يا كميل الشهداء

لمى نزيه سليمان

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع