لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: لهفة اللقاء



سيدي متى اللقاء؟
فقلوبنا جائعة وأرواحنا غرثاء
والنفس المارقة تقودنا، وإلى أين غير الخواء؟!
والعُجب نمتطي صهوته ونعتمر الجفاء

مولاي،
سكّينٌ تجتاح ما بين ضلوعي، واسودّت السماء
تزيّنت في ربوعه الظلماء
فتعال سيّدي
وأحي نفوساً وقلوباً وأرواحاً جفّت من كيد الأعداء
وأشعل شمساً غابت دهراً عن أرض يعمرُها التعساء
قتلتها أيدٍ آثمة وصار بدل الماء سيل دماء الشهداء
أدرك مولاي لهفة العاشقين للّقا، فكلّ لحظة قد تحمل ارتفاع أحد الأسماء

إبراهيم شرف الدين الموسوي

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع