لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: إلى رجال صدقوا



شمعةٌ تُحرقُ نفسها لتُضيء للأنام...
من أهل التقوى وخير الورى...
من بين عينيه ينبتُ نور...
إيمانه أنار الظلام...
عقيدته حطّمت الأوثان...
عزيمتهُ شلّت الميدان...
فسما التاريخ مجداً...

يمضي بنهج صبحه في السبيل...
وتتقارع سيوف الحرب
فيتلوّن الجسد بالنجيع
وتروى الأرض من ماء الوريد
لتزهر النفوس العطشى للحرية والعدالة
ولتنقذ العالم من مهانة الجُور
ونسمع ترنيمة الأحرار
فينبت تاج المجد والفخر فوق الوطن

فلا يُشرق فجرٌ جديد إلا مع موت عاشقٍ ينهل من نبع الشهادة...
فالشهادة منيّة الروح التي تُحاكي النجوى ونشوة الانتصار
فسلامي إلى الجهود المتفانية وإلى الأعين الساهرة على درب الإيمان لتصل إلى برّ الأمان
سلامي إلى رجالٍ صدقوا ما عاهدوا الله أبداً... أبدا

زينب أحمد أحمد

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع