مع الإمام الخامنئي | الحوزويّون روّاد قضايا الأمّة(2)* ظهور الإمام المهديّ والملحمة الأخيرة فقه الولي | من أحكام الغشّ في المعاملات أخلاقنا | لا تظنّوا بالآخرين سوءاً* الشهيد على طريق القدس مهدي زهير مرعي (عبّاس) الشعب الإيرانيّ: كلّنا مع الوليّ تسابيح جراح | نورٌ من بعد الألم عيتا الشّعب: تلالٌ لم تنحنِ الأكزيما: الأسباب والعلاج وصاياه الأخيرة في عاشوراء (2): انصـروا الحــقّ*

بأقلامكم: يا سيّدي..أما آن اللقاء


لم تعد تحتمل الروح، فقد تعبت، ومن ألم الفراق ذابت.

القلوب عطشت، وبئر الحياة جفّت، وامتلأت بعذابات الحنين والأشواق.

الورود ذبُلت، والأشجار يبست، والبلابل والطيور تفتّش عن ألحانها حزينة بائسة.

الأنوار انطفأت. سيطرت ظلمات الليل على حاضرنا وماضينا.

حبك هو الذي يحيينا، فأنت المنقذ والمخلّص ومن الظلم منجينا.

فيا سيّدي! أما آن اللقاء، أما آن الوقت لنراك؟

متى يا صاحب الأمر نراك؟!

قاسم شلهوب

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع