نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم | روى وارتوى


مهداةٌ للشهيد ريان يوسف درويش


أيّها المرتوي بعد عطش شديد

وكأنّ كلّ ماء الدنيا لا يجدي

ريان، ارتفعت شهيداً

وعيناك شاخصتان نحو السماء

قبلتك واحتوتك وغمرتك

ومن عطشٍ سقتك

من ماء لا تظمأ بعده أبداً

وهنّأتك على دخولك باباً فتحه الله لخاصّة أوليائه

قالت لك السماء حينها: اعبر أيّها المتمثّل

بعليّ الأكبر مع الحسين

وقافلة كربلاء

ريان، فأنت قد رويت

على طريق القدس

رويت بدمائك تراب الجنوب

ليزداد طهراً ونُبلاً

وتزداد أمّتنا كرامةً وعزّاً

ريان، اسمك ريٌّ مزدان

طوبى لك أيّها العاشق السالك

طوبى لك هذا الرحيل

لتتقلّد وسام الحياة

مع الشهداء

محمّد أحمد سالم

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع