نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم: سيدي.. يا رسول الله



لأنك السناء والضياء...
لأنك النور في القلوب...
لأنك باسط دين الله...
كان علينا القيام بواجب العزاء، لصاحب العزاء.
سيّدي يا رسول الله خرجت من سواد الحياة... فماتت الحياة.
لقد ارتقيت إلى ما فوق الارتقاء.
بأخلاقك وصبرك ورحابة صدرك.

فأي إنسان أنت وأي نبي أنت؟
عندما جئت إلى الحياة انطلقت الحياة وبعدها انطلقت الدّعوة وانطلقت الرسالة.
فعندما أغلقوا قلوبهم، فتحت قلبك الكبير
وعندما شتموك، غفرت لهم ودعوت.
رحلت... فرحل سنا القلوب لأنك سناها...
إلا أنّ الذي يعزّينا بعد رحليك
وجوده بيننا... هو الذي اسمه اسمك.. وكنيته كنيتك..
الذي سيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً
إنه الحجّة ابن الحسن عليه وعلى آبائه أفضل الصلاة والسلام.

 

فاطمة تامر حمزة
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع