لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: شهادةٌ مباركة


مهداة للشهيد الحاج حسين عبد اللطيف مونس (باقر)

أخي يا حسين...
أخي يا نور العيون...
قبل رحيلكَ وقفتَ بين يدي مولاتنا زينب عليها السلام، راجياً منها لقاء المولى عزَّ وجل، والرسول صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الأطهار عليهم السلام...
وأنت! تمنّيتها ونلتها...
شهادةٌ مباركة، شرفٌ ما بعده شرف...

طلبت أعظم شهادة... في سبيل الله، ودفاعاً عن أهل البيت عليهم السلام
فما هي إلّا ساعات قليلة حتى أتاك اليقين...
يقين الصادقين...
يقين المحبين...

طلبت اللقاء بقلبٍ طاهر وخاشع، بعينٍ دامعة وبصوت أنين...
فهنيئاً لك الجنة... لأنك...
تمنّيتها... ونلتها

أختك المشتاقة ردينة

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع