لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

بأقلامكم: حسبُك الحسين في كربلاء


مهداة إلى العزيز الشهيد الإعلامي حمزة الحاج حسن ورفاقه الشهداء

هم عطر زنبقة الصباح.. هم ألق أغنية الضياء
هم طيور عشق، بل هم طيفٌ ووحيٌ... هم شهداء
أأنت الخبر؟ أيّ خبر؟ قف هنيهةً، برهةً لعناق.. فبقاء
حدِّثنا عن المقاومة، عن النصر، عن قصيدة شعر ذات مساء
عن لقاء في أرض قدس، ما بين روحك والعذراء
تهيم بدم الشهادة ألقاً، حسبُك الحسين هام بكربلاء
فحسبك شهيداً فارتقِ كما ارتقى المسيح إلى السماء

مضر حمادة
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع