نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

الإمام في كلام الشيخ الأراكي قدس سره





كان رجلاً تقياً بكل ما للكلمة من معنى ومضحياً في سبيل الإسلام.
هذا الرجل انحنت له المروءة فقام مقابل الكفر، فلازمته يد الغيب بما حيّر العقول والألباب، لقد سار واضعاً روحه على كفه، مصغياً إلى نداء الإسلام والقرآن ومستعداً للشهادة.
هو كجده علي بن أبي طالب (عليه السلام)... فهؤلاء المستكبرون اليوم أمثال عمرو بن عبد ود يصرخون ويطلبون المبارزة بهدف إخافة الإمام، ولكن هيهات..
إنه مثال نادر قل نظيره، بل لا نظير له وعلى الأمة الإسلامية أن تقدر هذه النعمة الإلهية العظيمة ولا تقصر في اتباعه.. فالدفاع عنه دفاع عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.. والأئمة الأطهار (عليهم السلام).. والحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف. والتقصير بحقه تقصير بحقهم.

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع