لستُ شيعيّاً وأحبُّ السيّد مرقد السيّد: ملاذُ القلوب في لبنان إحسان عطايا: السيّد في وجدان فلسطين سيّد شهداء الأمّة: طالبُ علم من النجف حتّى الشهادة الشيخ جابر: شهيدنا الأســمى كـان سيّد القوم وخادمهم السيّد الحيدريّ: ارتباطي بالسيّد نصر الله ولائيّ وفقهيّ مع الإمام الخامنئي | أوّل دروس النبيّ : بنــاء الأمّــة* نور روح الله | تمسّكـوا بالوحدة الإسلاميّة* أخلاقنا | سوء الظنّ باللّه جحود* فقه الولي | من أحكام مهنة الطبّ

عزيزي القارئ..

 


بالأمس كانت ذكرى ولادة الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء (عليها السلام) والذكرى المثوبة لحفيدها المقدس الإمام الخميني (طاب ثراه)، واليوم وغداً مناسبات طيبة وذكَر عطرة من ولادة الباقر (عليه السلام) فالهادي (عليه السلام) فالجواد (عليه السلام) إلى ولادة أسد الله الغالب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).

الله! أي عطر للحياة يملؤها عشقاً وبهجةً تحمله هذه الأيام، وأي نسيم للقلوب يغمرها روحاً وراحةً، ويخفف في خلجاتها النور والأمل!
لله درك أيها الرجب المكرم! يا غرة أشهر النور، ما أعظم حرمتك وأجل قدرك عند الله ورسوله; لله يا شهر أمير المؤمنين (عليه السلام)!

كل التحايا لكم أيها الموالون والمحبون. كل التهاني والتبريكات للمجاهدين التواقين للقاء أميرهم، أمير الجهاد والشهادة. هاأنتم في كنفه يشملكم بعطفه ويرعاكم بحنانه، ويناجيكم في ظلمات الليل: آه آه! شوقاً إلى رؤيتهم... فطوبى لكم.

عزيزي القارئ
إنما سمي رجب بالرجب الأصب لأن الرحمة تُصب فيه صباً، فينبغي الاستكثار من الاستغفار والدعاء والاستعداد لشهر رمضان، ولا ينسى المؤمن الزيارة الرجبية ففيها من أسرار الولاية ما تقربه الأعين.
وإلى اللقاء...


 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع