بمَ ينتصر الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف؟ (1)* أخلاقنا | الكبر الرداء المحرّم (2)* تسابيح جراح | نور إرادتي أقوى من ظلام عينَيّ الشهيد القائد إبراهيم محمّد قبيسي (الحاج أبو موسى) صحة وحياة | كيف نتجاوز ألم الفقد؟ كشكول الأدب تحقيق | الشهادة ميراثٌ عظيم (2) بيئة | حربٌ على الشجر أيضاً عوائل الشهداء: لن يكسرنا الغياب لتكن علاقاتنا الاجتماعيّة مصدر أنس ٍوعافية

بأقلامكم: سيدي ومولاي مَن أنت؟


إذا ما برزت للعدى بشّرتهم بموت وفناء..
ولسانك يلهج بالقرآن وسيفك بيدك يخشاه الأعداء
فمضيت ترتّل القرآن مستأنساً وتُردي أهل الكفر

مَن أنت؟
أنتَ حجّة الله على أرضه وسيّد خلقه السلام عليك يابن الشرفاء
أنتَ وعد الله الذي به سيُتمّ الفتح والنصر والجلاء.
أنتَ وعد الله والمنقذ الذي هو أعظم من كلّ العظماء..
تدافع عن المظلومين والأديان.
تحت قدميك سيركع الأعداء

أنتَ رحمة الله بنا، وبعشقك نكسب منزلة الكرماء..
أنتَ الموعود المنتظر القائم فعلى نهجك حياتنا تكون هباء..
يا سلطانَ الزمان أرسلتَ جندك جند حزب الله الأطهار الشرفاء
يحاربون يدافعون لا يخشون الأعداء
وباسمك دائماً يرددون يا مهدي روحنا لك الفداء
هم.. من هم؟ إنّهم المجاهدون المرابطون أبطال حزب الله الميامين الذين لا يقبلون الثناء..
هدفهم حماية المظلومين، إعمار الأرض وبنيان الأوطان. منتصرون دائماً، ومنهم من انتصروا وعادوا شهداء

هو الشهيد في كلّ لحظة، والحيّ أبداً من بين الأحياء...
السلام على بقيّة الله في أرضه روحنا لك الفداء
رجال الله حماكم الله يا جنود حزب الله

قاسم أحمد شلهوب
 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع