مع الخامنئي| السيّد رئيسي الخادم المخلص* نور روح الله | قوموا للّه تُفلحوا الكوفـــة عاصمة الدولة المهدويّة أخلاقنا | الكبر الرداء المحرّم (1) فقه الولي | من أحكام عدّة الوفاة أولو البأس | المعركة الأسطوريّة في الخيام الشهادة ميراثٌ عظيم بالهمّة يسمو العمل نهوضٌ من تحت الرّماد بالأمل والإبداع نتجاوز الأزمات

بأقلامكم: وردُ فاطمة


هم رجالٌ آمنوا بالله فزادهم الله هدى، مكَّن لهم الله في الأرض، وآتاهم من كلّ شيء سبباً فأتْبعوا سبباً.
تركوا أطيافهم لتحفر على لوح الزمان، وانطلقوا بجياد عزّ تحملهم،
حتّى إذا بلغوا شاطئ بحر العشق

أودعوه لآلئ أعينهم ثم أتْبعوا سبباً؛ وساوَوا بسُفنِ المنايا مطلع الشمس ومغربها،
حتى إذا قتلوا أئمّة الكفر جعلوا بينهما ردْماً.

إدريس المقداد

 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع