صحة وحياة | الرّبو والحساسيّة الصّدريّة تاريخ الشيعة| شيعة طرابلس في مواجهة الصَّليبيّين آخر الكلام | الضيفُ السعيد الافتتاحية| الأمـومـــة... العمل الأرقى  الشيخ البهائيّ مهندسٌ مبدعٌ في العبادةِ... جمالٌ مع الخامنئي | نحو مجتمع قرآنيّ* اثنا عشر خليفة آخرهم المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف* أخلاقنا | اذكروا اللّه عند كلّ نعمة* مناسبة | الصيامُ تثبيتٌ للإخلاص

علوم‏

محمد يونس‏

 



* أول دار نشر من نوعه في الشرق الأوسط
أعلنت الكلية الإلكترونية للجودة الشاملة (e-TQM College)، المؤسسة الأكاديمية المتخصصة في توفير خدمات تعليمية في مجال إدارة الجودة الشاملة عبر حلول التعليم الإلكتروني والتي تتخذ من دبي مقراً لها عن إطلاق دار نشر جديدة لطباعة المراجع والكتب المتعلقة بموضوع إدارة الأداء والجودة. وتهدف هذه الخطوة إلى دعم البرامج الأكاديمية التي تقوم الكلية بتوفيرها بصورة إلكترونية بالإضافة إلى تعزيز الوعي بأهمية تبني إستراتيجيات متطورة لإدارة الأداء والجودة الشاملة في منطقة الشرق الأوسط. وقال الدكتور منصور العورز مدير الكلية الإلكترونية للجودة الشاملة: "تعتبر عملية إطلاق دار النشر الجديدة التي تعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط إحدى أبرز المشروعات الطموحة التي تعتمدها الكلية الرائدة في مجال تطوير برامج أكاديمية عبر أنماط التعليم الإلكتروني في المنطقة. ويواجه أكثر من 300 مليون متحدث بالعربية مشكلة نقص المواد والمطبوعات المتخصصة في هذا المجال. وعملت الكلية على تطوير وحدة النشر الجديدة لتلبية تطلعات الدارسين للحصول على كتب ومراجع دراسية باللغتين العربية والإنكليزية في مجال إدارة الجودة الشاملة. ونتوقع أن يساهم هذا المشروع في توسعة آفاق التعليم الإلكتروني المتاحة للمتحدثين بالعربية في المنطقة". من جهته قال الدكتور محمد عبد الرحمن مدير مركز التعريب وسلامة البرامج في الكلية الإلكترونية للجودة الشاملة: "تعد وحدة النشر الخاصة بالكلية الأولى من نوعها المتخصصة في نشر المواد الأكاديمية في موضوع إدارة الأداء والجودة الشاملة. وقد أنشأنا هذه الدار لتشجيع المؤلفين والأكاديميين على نشر إنتاجهم من الكتب والمراجع باللغتين العربية والإنجليزية والتي يمكن أن تعتمدها الكلية في برامجها الدراسية. وسيقوم مجلس مختص من مركز التعريب وسلامة البرامج في الكلية بإدارة الدار والإشراف على كافة أعمال الوحدة".

* تطوير أول روبوت لحمل الأغراض فائقة الحساسية
أعلن في طوكيو أن شركة فانوك اليابانية قد طورت أول رجل آلي صناعي قادر على اكتشاف الطريقة الأمثل لحمل أغراض معينة ومنها الأغراض الفائقة الحساسية. وقال بيان صادر عن الشركة إن الأغراض التي يعتمد على الرجل الآلي لنقلها تكون عادة موضبة بشكل جيد ضمن صناديق مقفلة ولذلك تم تزويد هذا الرجل الآلي الجديد بالقدرة على معرفة شكل ووضعية الغرض لحمله بطريقة مناسبة تجنبه التعرض لأي ضرر، وأضاف البيان إن هذا الروبوت يستغرق 20 دقيقة من الوقت ليحتفظ بآلاف الصور عن الأغراض التي سيحملها وليخزنها في ذاكرته وحين يبدأ العمل تتطلب مراجعة ذاكرته ثانية واحدة فقط لمعرفة نوعية الغرض والطريقة المناسبة لحمله. ووفق الشركة فان هذا الروبوت هو الأول من نوعه الذي يمتاز بهذا القدر الكبير من المعرفة بثلاثة أبعاد.


* جذور الزنجبيل تمنع فيروس السارز من الانتشار
اكتشف باحثون يابانيون أن العلاجات الصينية الشعبية والتقليدية التي تحتوي على خلاصة جذور الزنجبيل تمنع فيروس "سارز" الالتهاب التنفسي الحاد اللانمطي من الانتشار. وأوضح الباحثون في جامعة طوكيو للطب وطب الأسنان أن ثلاثة أنواع من الأعشاب الطبية الصينية التي استخدمت لعلاج الزكام ونزلات البرد منذ قرون أثبتت فعاليتها في إعاقة انتشار فيروس "سارز" عند استخدامها على خلايا قرد مصابة به مشيرين إلى أن العنصر المشترك في هذه الأعشاب هو خلاصة جذور الزنجبيل. وقال الباحثون إن مستويات الفيروس في العيِّنات التي أُعطيت الخلاصة كانت أقل من المستويات الموجودة في العينات غير المعالجة بالأعشاب بحوالي 50 في المائة بعد مرور 30 ساعة عليها. وأشار الخبراء إلى أن الزنجبيل يحتوي على مواد كيميائية فعالة هي المسؤولة عن إعاقة انتشار الفيروس وإصابته للمزيد من الخلايا.

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع